الأربعاء، 22 فبراير 2012

أيها الغائب !!

تسالت كثيرا هذه المساء..
كيف أن تقيس حجم شخص ما فى حياتك ؟
هل بالآثر الذى تركه فى حياته ....؟
أم بالتغير الذى طرأ عليك من هذا الشخص ..
هل عن طريق إنتظار يومك لهذا الاخر ..؟
لكننى إستطعت ان ادرك شيئا ...أنك لا تستطيع تجاهل هذا الغائب !وإن كان بعيدا ..
وقد تتجاهل عمدا وجود أخرين بالقرب منك !!!هذا كله لماذا؟
لآنك تريد وتتشوق لأهتمام الآخر ..(الغائب)
فتسألت هل بداية وجود الغائب فى حياتك ا لآهتمام .
ونهايته الآهمال..
أم أنت أصبحت كائن عنكبوتى هش تحتاج للكثير من الرفق.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق