عجز

اعلن عجزى دائما ولكن احب طبيعتى فى حريه مشاعرى وحبى ولا أجيد الكثير من الخطط لاننى لست بصياد ماهر ولكنى بستمتع دائما فى التحليق بالسماء اما الآن فاعلن اننى اطلقت سراح نفسى

رجل الآقنعه

دائما تحمل معك فى كل تصرف الجديد 
ليس بالخطاب الآخير الذى أكتبه إليك وليتك تعلم !!
حينما رأيتك خذلت معك كل ما هو جميل من احلام وإنتظار ولا أندم على الآنتظار ولكنى غضبت من تصاريف  الآيام لرؤيه خذلان الحلم .
هل تعلم أن خذلان الحلم يبعثر شكل الوجه يبعثر كل ما هو جميل بداخللك يصبحك كهل عجوز وأنت مازلت فى مرحلة الشباب 
توقفت كثيرا حينما رايتك لآتراجع عن إختياراتى وأتامل ما فعلته بنفسى لكننى استمريت ليس إلا إلتزاما بالعهد ووفاء للوعد ويا ليتنى انا الذى خذلت!! .وادركت حينها أن الحالمون وحدهم هم الذين يقعون فى هذا الخطا .ولذلك أدركت ولكن تنقصك الشجاعه لكى تعترف بما شعرت به دائما مواقفك تتسارع نحو نهاية عاجزه تتعاجل حياتك دائما نحو لحظات لا يوجد لديك تصرف واحد سوى اللاسؤوال واللاتفسير تصرف الشخص الفاتر حقا سوف أنعتك بالفاتر فى كل شىء !!!!!
أنت اللاقرار .
لا انسى """إرتباك أول لقاء ""توقف ألارتباك .توقف الحلم .فقد هربت أم قررت الآختيار .
كان نفسى تبقى واقع موجود مش مجرد ذكريات من حلم فات .

“

انت شىء آخر غير الذى كنت أظنه ؟
قد أتحدث وأختلف وحينما أبتعد عنك أشعر أننا نتقارب آكثر !!!
فما بينى وبينك جمال خفى لا أدركه ولكن أشعر به …

إليك أنت”

“أن يكون للمسائل حلول أم لا فهذا لا يُزعج إلّا القِلّة…
أمّا أن لا يكون للأحاسيس منفذ و أن لا تفضي إلى شيء
و أن تضيع في نفسها, فهذه هي المأساة التي تسكن لا وَعيَ الجميع,
هذا هو ” الإشكال العاطفي غير قابل للحلّ ” والذي يُعاني منه الجميع دون إنتباه.”
— إميل سيوران

رسالتى إليك

اعلم جيدا ااننى آحببتك وأنك أحببتنى .
ولكن لا أعلم لما آجبرتنى على أن آتخلى عن حلمى معك ؟!
ماذا أنا فعلت ؟ولماذا انت فاعل بى ما فعلت ؟
هل الآمر مرتبط بك أم مرتبط بفصول من حياتى .أنا ؟
الآن اشتد بكائى ؟
كنت اتمناك آنت وجه الحياة الباسم لى .
كنت أتمناك يدا  تمتد لى إذا سقطت .
ولكن الآن جاءت لحظة الآختلال فسقطت .
ولكن لم تكن انت هو أنت ولا أنا بين يدك .
عجزت الآن عن الرد على إساءاتك إلى .
كل ما أدركه أننى آصبحت غير ما تمنيت .
كل ما أدركه أننى آكبر ولا تكون بجانبى !
كل ما ادركه أننى أمرض ولا تكون بجانبى !
كل ما أدركه أننى أخاف .نعم آخاف منذ عرفتك !
آحببتك فلا تشعر بى .
وتركتك ولا تشعر بى .
يا ليتنى لم أخبر آحدا عنك.لكننى فرحت ولكن لا أعلم لماذا بك تحدثت ؟
فلا معك آتت الاحلام .ولا معك حققت ما أردت .
فليتنى ما تمنيت ولا بك آحببت !؟

هذه رسالتى إليك 

أنا لسه؟

أنا لسه لغاية دلوقتى بسمع الراديو وكل الى يعرف يقولى ياه انتى لسه بتسمعى الراديو أنتى قديمه قوى !

أنا لسه لغاية دلوقتى قبل ما انام بكلم نفسى فى الضلمه وارسم حوار فى خيالى وطبعا انا فى الآخر بطلت كل الحواديت !

أنا لسه لغاية دوقتى برقص لوحدى من غير محد يشوفنى وبعدها احس انى ارتحت قوى !

انا جوايا لغاية دلوقتى كل حاجه متلغبطه بس فى طفله صغيره بتلف حواليه !

انا لسه جوايا بنت رزينه وأم شايله هم كل الى حواليها !

أنا لسه مستنيه وعارفه وواثقه رحمة ربنا بيه !

ليه ؟

ليه دايما بننتظر الى مش بيجى ؟
وبنتتبع ونبحث على الى تركنا ومشى .
وفى حاجات كتير قدامنا بنعمل نفسنا مش شيفنها ؟