الاثنين، 28 مارس 2011

فرصه....

اصبح..حبك شعور خفى يتملكنى ويطوف داخل قلبى!… يتسلل بهدوء ويستقر فى غفله من عقلى ! مازال يطوف بحثا عنك…مازال باحثا عن فرصته المنتظره منك

فن النسيان....

ان الاوان …لاْستعين بفن النسيان… ساْصبح كما اريد.. لا اْتحسر على ايام لاهيه ..مليئه باْنين على مافات .. ضاق صدرى بالتوافه…فاهلا بفن النسيان

معك....دائما

حياتى معك منحنى صاعدا يوما…يبلغ القمه الى منتهاه.. واخر هابطا لا اعرف ما مداه!!! لا زلت اجهل معك ما ينبغى فعله..؟؟ كل ما اْدركه اْننى اْحببتك

الاْن...

من الان سوف اقيم حوارا منطقيا عاقلا مع نفسى..
احاول بقدر الامكان اقناعها ان تواجه كل من حولها حتى قبول حكم الطبيعه كالغريزه المعروفه للحزن..والفرح …والشكوى…
لان الموضوع سينتهى بشكل او باخر مهما طال المطال…

الاثنين، 7 مارس 2011

ساذج من يقول لك أنت تافه، فلكل شيء في هذه الدنيا خطره، مهما كان صغيرا أو ضئيلا „



مصطفى محمود
 
 
سافر بالسلامه ....ليه كتر الملامه ...
sosty:
..

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​
أحد الرجآل يتمشى في إحدى الحدائق ، في مدينة نيويورك /

فجأة رأي كلب ضخم يهجم على فتاة صغيرة ..
ركض الرجل نحو الفتاة وبدأ عراكه مع الكلب حتى قتله، وانقذ حياة الفتاة ..
في تلك الاثناء كان رجل شرطة يراقب ما يحدث بإعجاب ،
فأتجه الشرطي نحو الرجل وقال له : أنت حقا بطل !
غدا سنقرأ الخبر في الصحف تحت عنوانَ
” رجل شجاع من نيويورك ينقذ حياة فتاة صغيرهَ “
أجاب الرجل : لكن انا لست من نيويورك!
رد الشرطي : اذا سيكون الخبر على النحو التالي ..
” رجل امريكي شجاعانقذ حياة فتاة صغيرة ”
رد الرجل : انا لست امريكي !
قال الشرطي مستغربا : من تكون ، ومن أي بلد أنت !
أجاب الرجل : انا باكستاني !
في اليوم التالي ظهر الخبر في الصحف على النحو التالي :
( متطرف اسلامي يقتل كلب امريكي بريء ) !
حاليا استمر فى مجاهده الاْستماع حتى ولو لتفاهه الكلمات اهز اكتافى متظاهره رغم اْنفى بالآهتمام..لم تؤاتينى الشجاعه حتى الاْن لاْقول لهم.. مللت الاْصغاء


    !!!
لماذا دائما نقول لابد من قبول الاْخر ؟كما هو وليس كما نحب فهذا هو الخطاْ بعينه فقبول الاْختلاف ليس دائما هو الصواب! فاْذا قبلنا مالا نرغبه فمن سيعطينا ما نرغبه..

سؤال يحيرنى...

الأحد، 6 مارس 2011

إن قلب المرأة لا يتغير مع الزمن , ولا يتحول مع الفصول
قلب المرأة ينازع طويلا , ولكنه لا يموت ..!
قلب المرأة يشابه البرية التي يتخذها الإنسان ساحة لحروبه ومذابحه ,فهو يقتلع أشجارها ,ويحرق أعشابها ,ويلطخ صخورها بالدماء ,ويغرس تربتها بالعظام والجماجم ,
ولكنها تبقى 
هادئة ,ساكنه ,مطمئنة ..!
ويظل فيها الربيع ربيعاً , والخريف خريفاً
إلى نهاية الدهور  ..!
* جبران خليل جبران
انا امراْه ولكنى لست…كالكثيرات.. اتحدى كل ما فى طبيعتى !.. منها اْحتياجى اليك.. ولكن سوف اْحيا بدونك

دائما لا يذكرها احد.. اصبحت كطائر جريح .. لم تترجم اْحلامها فى يوم .. لاْن اْحلامها اصبحت مبتسره.. لماذا لا يذكرها اْحد لماذا لا يحس بها احد

السبت، 5 مارس 2011

آنـا قد لا أعرف مفتآح النجـآح , ولڪْنني أعرف يقيناً أن مفتاح الفشل هـو [ آرضـاء الجميـعُ ]
اليوم انا من احوج الخلائق الى التنقيب فى ارجاء نفسى لكى
اتعهد لها ..باْننى اْفعل ما يصونها..
  


معاتبة الأخ خير من فقده

قالت الأفعى:

رغم أن البشر يلعنونني

أظل أفضل من بعضهم
...

وعندما ألدَغُ أحداً

فإنني، على الأقَلّ، لا أدَّعي صداقتَه
S
 ذكرت إسميْ بِ دُعاء لآ أعرفُه !

إن سألوك يوماً عنّي و .. سيفعلون !
فَ قل لهُم : غآدرتنيْ !
فقد كُنت ضعيفاً , أضعف مِن الإحتفآظ بـِ إمرأة !
أحبتنيْ بـ جنون .. و أحتملت بـ جنون
و سآمحت بـِ جنون
قُل لهُم : غآدرتنيْ !
فَ قد كُنت رجُلاً شرقياً
و آلرجُل الشرقيْ يزهد بِ إمرأة تُجآهر بـِ حملهآ و نبضِهآ و حرفهآ و دمعِهآ !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ حين أكون مع سِوآها , تموت ألف مرّة !
و لآ يعلم بـ أمر موتِهآ , سوآهآ
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إذآ نام آلكون إستيقظَتفَ صلّت , 
فَ سجدت .. فَ ردّدت  آللهم إحفظه ليْ !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ صلّت صلآة الحآجة ألف مرّة ,
و فيْ كل مرّة أكون أنآ الحآجة !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن بكَت السمآء
رفعَت يديهآ إلىَ السمآء و ذكرت إسميْ 
بـِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء فِ المطر مُجاب !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن كآنت علىَ سفر , رفعت يديهآ إلىَ السمآء
و ذكرت إسميْ بِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء علىَ سفر , مُجاب !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن فرِح الصآئمون بـ إفطآرهُم رفعت يديهآ الىَ السمآء
و ذكرت إمسيْ بـِ دُعآء لآ أعرفُه , و إن سألتهآ
قآلت : لِ الصآئم عند إفطآره دعوه لآ تُرَد !
قل لهُم : غآدرتنيْ !
المرأة آلوحيده آلتيْ , أدمنتنيْ 

نزار قباني
إحمل في قلبك ريشة ترسم بها لوحة يتذكرك بها الآخرون ولا تجعله يحمل رصاصة تغتال بها كل الجمال حولك

الثلاثاء، 1 مارس 2011

لا تنتظر عــودة أحدهم لك نادماً...فقد يضيعُ وقــتك سُدىً وأنت تنتظر...ولكن ثق بأن قاعدة هذه الدنيا ثابتــةٌ لا تتغير...وهي كما تُــدين تُدان وكما تـــَخون تُخان وتتجرع كأس الحرمان