الثلاثاء، 22 فبراير 2011

، ستخسرينه فقط .. حين تصبحين عاطلة عن كل شيء إلا عن حبه 
 ! حين تنسين كل مواهبك ، اهتماماتك مزاياكِ وتتقني فقط .. تتبعه 

الاختيار


الاختيار
ما الذى يجعل الانسان يخطىء الاختيار؟ هل اخطاْت يوما فى اختيار من احببت ؟ هل الظروف دفعت بك الى طريق لا يناسب مكوناتك او مكونات احسايك.. ام الحب دائما يكبر وينمو بدون استئذان .. سؤال يحيرنى؟ m

كبريائى


كبريائى
يقف كبريائى بين قلبى وبين ما يريد ..اعلانه لك وتقف النفس حائره بين نداء قلبى وبين كبريائى الذى ينادى بالبعد عنك.. ولكن هناك سر خفى ..يقول انك حبيبى فمهلا يا كبريائى

الأربعاء، 16 فبراير 2011

اللعبه

اذا كنت ترانى دميه فى يدك فرجاء لا تلعب معى..
وان كنت لاتملك قرار..فهذا هوا حالك معى!!!..
وان كنت تجهل من انا ؟
فقد اْخبرك من اْكون ...
خذ القرار ..واتمنى يوما اْن تكون منصفا..
اتمنى يوما ..ان اراك صادقا..
والخوف كل الخوف حينما تجد القرار ..لاتجدنى فى الانتظار ..





الله

الله يختار لنا واْن اعطانا ادهش!!
فلا تستعجل واصبر وستجد من الله ما يبهرك...

لا اجد...!!!

الاْن لا اجد ما اقوله
ولا اجد ما اْكتبه ..
الانْ لا اجد ما افعله ..لست سعيده ...ولكنى لست حزينه!
لا اْعلم كيف اْصف مشاعرى...كل ما اقوله اْن ما بداخلى حاله من الصخب ...

الجمعة، 11 فبراير 2011

وتعيش ضحكتك يا بلادى...

لم اشعر فقط طيله عمرى بمدى السعاده التى تغمرنى الان ...من ثوره شباب 25 يناير ..على الرغم اننى لم يكن لدى بصيص من الامل لحضور هذا التغيير ..! ولكن الله من على بحضور هذا اليوم الذى لم اكن اتخيله..والان احضر هذا اليوم وانشاء الله سوف اتذوق حلاوته ...الكل تربى على ثقافه غريبه وهى خليك جنب الحيط..انت هتقدروا تعملوا ايه ..احنا مش ناقصين امن الدوله   ..ثقافه الخوف  ولكن جاء هؤلاء الشباب الذين اثبتوا ان كل شىء بالاراده القويه والحق على الظلم الجائر ..الان تحرر الشعب على ايدى ثوره شبابيه ذات اراده واضحه صريحه صامده ودائما وابدا تعيش ضحكتك يا بلادى ..

الخميس، 10 فبراير 2011

 
alajlan:
قصيدة: بيان عسكري .. تميم البرغوثي    

إذا اعتاد الملوك على الهوانِ  ..  فذكرهم بأن [الموت] داني
و[ذكرهم] بفرعونٍ غريقٍ  ..  كثير الجيش معمور المغاني

نحاصر من [أخٍ] أو من عدوٍ  ..  سنغلب وحدنا وسيندمانِ

سنغلب والذي رفع الضحايا .. من الأنقاض رأساً للجنانِ
رماديون كالأنقاض شعثٌ .. تحددهم خيوط الأرجوان
يـدٌ لـيـدٍ تسلمهم فـتـبـدوا  ..  سماء ثمَ ترفعها يدانِ

صلاة جماعةٍ في شبر أرضٍ  ..  وطائرةٌ تحوّم في المكانِ
تنادي ذلك الجمع المصلي  ..  لك الويلات ما لك لا تراني؟
فيمعن في تجاهلها ، فترمي .. حمولتها وتغرق في الدخانِ
وتقلع عن تشهدِ من يصلي  ..  وعن شرفٍ جديدٍ في الأذانِ

نقاتلهم على عطشٍ وجوعٍ  ..  وخذلان الأقاصي والأداني
بيانٌ عسكريٌ فقرأوه ..  فقد ختم النبيّ على البيانِ
-
نحاصر من أخٍ أو من عدوٍ  ..  سنغلب [وحدنا] وسيندمانِ
:”“