اسكن بيوت الفرح اه ممكن..اسكن بيوت الحزن لا يمكن ومستحيل يا حزن راح تسكن .. قدر الزمان يفهمنى اه يمكن!!
الأحد، 19 ديسمبر 2010
اهلا عام جديد....
كل منا يسقط من عام مضى كل ما هو مؤلم ..كل حلم او امنيه لايستطيع تحقيقها ..ونقول اهلا من عام جديد..
ويتمنى من الله عز وجل ان تاْتى السنه القادمه محمله بامنيات جميله ...وليست مخذوله ...
انت حبيبى ..اليك انت فانت معى فيما مضى وما هو اْت ...
واتمتم لنفسى بامنيه جميله يبهرنى بها ربى ..ويخذل كل النفوس المريضه التى من حولى ويقولى لى ربى تصبرى ..تصبرى ..تصبرى فهو معك ..فى عامك الجديد ياْتى اليك ولا يتخلى عنك...
ويتمنى من الله عز وجل ان تاْتى السنه القادمه محمله بامنيات جميله ...وليست مخذوله ...
انت حبيبى ..اليك انت فانت معى فيما مضى وما هو اْت ...
واتمتم لنفسى بامنيه جميله يبهرنى بها ربى ..ويخذل كل النفوس المريضه التى من حولى ويقولى لى ربى تصبرى ..تصبرى ..تصبرى فهو معك ..فى عامك الجديد ياْتى اليك ولا يتخلى عنك...
قصه اعجبتنى
,
كان رجلاً عجوزاً جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
…
اخرج الشاب يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ بصوت عالي:
“أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا”!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان يستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه ،،،
وشعروا بقليل من الإحراج ،، فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !!
وفجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
“أبي !! انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار”
.. واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب،
الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى:
“أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي”.
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز:
“لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟”
>
<
>
<
>
<
>
هنا قال الرجل العجوز:
” إننا قادمون الآن من المستشفى، حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته”.
شىء غريب !لازم نساْل على النهايه قبل البدايه لازم نستننج قبل ما نعرف الحقيقه!
الخميس، 9 ديسمبر 2010
الأحد، 5 ديسمبر 2010
السبت، 4 ديسمبر 2010
كمْ مِنا يسمعُ هذهِ العبارة ، « فاته القطار » ، « ضاعتْ عليهِ الفرصة » ،
وكأنها تدّق ناقوسًا زمنيًا يُوحي بأنّ مرحلة حياتيّة ، أو أملًا مُعينا ، أو هدفا مُحددًا ..
قد ضاعَ إلى الأبدْ .!
هَذا غير صحيحْ . يَجب أنْ نُؤمن جيدًا بأنّ القطارَ الذي فاتنا لمْ يكن قطارنا ، وسيكون هُناك لنَا قِطار ،
وأنّ الفُرصة التّي فاتتْ لمْ نملكها لأنهَا لمْ تكن مُلكنا ، فَلا نأسفْ على أمرٍ لا نملكه ..
مرّ القطار ، لأننَا لمْ نذهبْ للمحطة ، أو أننَا ذهبنَا مُتأخرين ،
وهُنا عُقوبة وقتيّة فقط بأنّ القطار الذي فاتْ لمْ يعُد لك ،
فابحث عَن موعِد القِطار القادمْ ، وهَذه المرّة كُن حاضرًا فِي الوقتِ والمَكان الصحيحينْ ..
ومَن قالَ فاتتِ الفرصة ، فالفرص لا تفوت ، بل هِي تأتي تباعًا ،
ومَا فاتت مَلكها آخرون ولا تندمْ عليهَا واغتنم فرصةً قادمة
by:نَجيبُ الزّامل
قلبى
لماذا يا قلبى اصبحت مشتتا ..فلا نهايه معك ولا اجابه الغد ياْتى فى صوره الامس ..
الجميع الان ..ينزعج كثير من سوء حالتى المزاجيه ..لانى لا اعرف ان اجيبهم عن حالى معك!!يا قلبى
الجميع يتوقع خذلانك لى ..وينتظر ويترقب وانا الوحيده التى اعلم كم انصفتنى ..ولكن هم دائما لا يدركون .
انصافك لى هو حينما احببتنى..
الجميع الان ..ينزعج كثير من سوء حالتى المزاجيه ..لانى لا اعرف ان اجيبهم عن حالى معك!!يا قلبى
الجميع يتوقع خذلانك لى ..وينتظر ويترقب وانا الوحيده التى اعلم كم انصفتنى ..ولكن هم دائما لا يدركون .
انصافك لى هو حينما احببتنى..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)